الأربعاء، 3 أبريل 2013

مدونة الثقافة القانونية للجميع ...

الثقافة القانونية للجميع … في فلسفة القانون والأدب والسياسة

بسم الله الرحمن الرحيم ..

للثقافة القانونية أدوار جوهرية متنوعة في الحياة المعاصرة، منها ادراك الحقوق والحريات العامة وتوجيه عوامل التقدم، ونشر ثقافة وقيم العدالة الحقة ومكافحة كل ما هو ظالم وغير معقول…
 فارس حامد عبد الكريم يرحب بكم ويتمنى لكم  وقتاً مفيداً 

 
فارس حامد عبد الكريم.
ماجستير في القانون ـ باحث في فلسفة القانون والثقافة العامة
النائب السابق لرئيس هيئة النزاهة العراقية
استاذ القانون المدني ـ جامعة جيهان الخاصة
المدونة خاصة ببحوثنا ومقالاتنا.
لقراءة المحتويات اضغط على عنوان البحث او المقال
في حالة عدم فتح رابط الموضوع او وجدت عبارة عذراً ابحث في الفهارس الجانبية 
راسلنا على البريد التالي
farisalajrish@yahoo.com
***************
هنيئاً لك العيد الذي أنت عيده
 
 
 ***************
البحوث والمقالات********* جميع الحقوق محفوظة
 
البحث الفائز بالجائزة الثانية ـ بحوث ـ مركز النور للدراسات ـ السويد  
****************
دولة المؤسسات ودولة الحاشية
 

 
اللوحة: الفنانة العراقية المبدعة رؤيا رؤوف 
 
***************
***************

 
 
 **************

  
************** 
شلون تموت وانته من أهل العمارة[1]
 

 
***************

مدى صلاحية الادارة في الغاء وسحب قراراتها الادارية
>
*************** 
.
.
***************
الفرق بين الأخيار والأشرار
  ***************
ما بني على باطل فهو باطل
منطق البطلان والتطورات الحديثة التي طرأت عليه
 
 
 
***************
.
 
 ***************
 
***************
 
 **************
هل يصح الصحيح في بلاد الرافدين يوما ؟ 
 
.

**************
                                     قانونية التجريم والعقاب في القانون والشريعة  
.
 
 
 **************
                            العراقيون يحيون ذكرى استشهاد ابن بنت نبيهم … 

***************
في دولة القانون والديمقراطية 
او اضعط الرابط ادناه
 

***************  
  
  
***************
المحاصصة الطائفيـة والصعـود بنية الانتحــار

**************

  
ولكن لا تبتئسي ابتها العراقية البطلة
سيأتي اليوم الذي يندم فيه من جرحك وابكاك
مادام اهلك واحبابك هم اسود الرافدين 
نعم سيندم اولئك الذين يرسلون اطفالهم للملاعب
ويقتلون ويجرحون اطفال العراق
أنا لا اعرف إن كنت عربية أو كردية أو تركمانية
ولا أعلم إن كنت مسلمة أو مسيحية أو صابئية … سنية ام شيعية
ولكني اعرف فقط … انك عراقية، بنت دجلة والفرات ونخيله الباسقات

واعلموا ايها المجرمون انه ان كانت في العراق أزمات
فان الرجولة والبطولة فيه ليست في أزمة
 
وسينهض العراق من كبوته شئتم أم أبيتم
لابد ان ينهض
 
جامعة جيهان الخاصة ـ اربيل
 

   





****************
***************
عيـد كلكــامـش وانكيدو وكاوة  
***************   
 
 ***************
 
 
 ***************
 
 ***************
 
اللوحة:الفنان مصدق حبيب
 *************** 
 


 ***************
 
***************
 
***************
.
-
                           مــاذا قالــت ســلمى العراقيــــة…؟؟؟                      

 
  
 
 
 
 
 
 
 
 
 





يا ليل الصب متى غده ؟
اقيام الساعة موعده
رقد السمار فأرقه
أسف للبين يردده
فبكاه النجم ورق له
مما يرعاه ويرصده
كلف بغزال ذى هيف
خوف الواشين يشرده
نصبت عيناى له شركا
فى النوم فعز تصيده
وكفى عجبا أنى قنص
للسرب سبانى اغيده
صنم للفتنة منتصب
أهواه ولا أتعبده
صاح والخمر جنى فمه
سكران اللحظ معربده
ينضو من مقلته سيفا
وكأن نعاسا يغمده
فيريق دم العشاق به
والويل لمن يتقلده
كلا لا ذنب لمن قتلت
عيناه ولم تقتل يده
يا من جحدت عيناه دمى
وعلى خديه تورده
خداك قد اعترفا بدمى
فعلام جفونك تجحده
إنى لأعيذك من قتلى
وأظنك لا تتعمده
بالله هب المشتاق كرى
فلعل خيالك يسعده
ما ضرك لو داويت ضنى
صب يدنيك وتبعده
لم يبق هواك له رمقا
فليبك عليه عوده
وغدا يقضى أو بعد غد
هل من نظر يتزوده
يا أهل الشوق لنا شرق
بالدمع يفيض مورده
يهوى المشتاق لقاءكمُ
وصروف الدهر تبعده
ما أحلى الوصل وأعذبه
لولا الأيام تنكده
بالبين وبالهجران فيا
لفؤادى .. كيف تجلده ؟؟

*****************************
مقاطع من قصيدة
الخيط المشدود في شجرة السرو

نازك الملائكة


-1-
في سواد الشارع المظلم والصمت الأصمّ
حيث لا لون سوى لون الدياجي المدلهمّ
حيث يرخي شجر الدفلى أساه
فوق وجه الأرض ظلاّ ,
قصة حدّثني صوت بها ثم اضمحلا
وتلاشت في الدّياجي شفتاه
قصة الحبّ الذي يحسبه قلبك ماتا
وهو ما زال انفجارا وحياة
وغدا يعصرك الشوق إليّا
وتناديني فتعيى ,
تضغط الذكرى على صدرك عبئا
من جنون , ثم لا تلمس شيئا
أيّ شيء , حلم لفظ رقيق
أيّ شيء , ويناديك الطريق
فتفيق..
ويراك الليل في الدرب وحيدا
تسأل الأمس البعيدا
أن يعودا
ويراك الشارع الحالم والدفلى , تسير
لون عينيك انفعال وحبور
وعلى وجهك حبّ وشعور
كلّ ما في عمق أعماقك مرسوم هناك
وأنا نفسي أراك
من مكاني الداكن الساجي البعيد
وأرى الحلم السعيد
خلف عينيك يناديني كسيرا
.....وترى البيت أخيرا
بيتنا , حيث التقينا
عندما كان هوانا ذلك الطفل الغريرا
لونه في شفتينا
وارتعاشات صباه في يدينا
-3-

 
*************** 
***************  
                 .***************        
 
  
                  ***************   
اسباب الطعن بعدم الدستورية الجزء الثاني
 
 ***************
 
***************
 
 
 
نشكر لكم مروركم … نأمل ان تكون مدونتنا قد حققت الفائدة المرجوة منها
فارس حامد عبد الكريم
ماجستير في القانون ـ استاذ مادة الالتزامات ـ جامعة جيهان الخاصة ـ اربيل ـ كوردستان العراق
Faris H. ALajrish